رعية اللاتين في عجلون
وجدت مدينة عجلون منذ الفي سنة قبل الميلاد. كانت تُعتبر حلقة وصل بين مناطق ساحل البحر الأبيض المتوسط وبلاد الشام، كما كانت منطقة استراتيجية بين أرض النيل وأرض الفرات. سميت بهذا الاسم نسبة الى الملك عجلون أحد ملوك مؤاب، قبل الميلاد.
تتبع عجلون اليوم إدارياً محافظة عجلون. تقع في الجهة الشمالية الغربية من الأردن. اشتهرت بوفرة مياهها، واعتدال مناخها، وخصوبة تريتها وكثرة غاباتها. يعتمد اقتصادها على أكثر من ثروة: الثروة الحرجية، والحيوانية، ولا سيما على طاع السياحة، إذ إنها تضم عدداً وفيراً من المعالم التاريخية والسياحية والدينية، مثل قلعة عجلون.
تبعد عن مدينة عمان 76 كيلومتراً ويحدّها من الجهة الغربية والجهة الشمالية محافظة إربد، التي تبعد عنها 32 كيلومتراً.
محطات رئيسية في تاريخ رعية عجلون
زارها الأب نافوني والأب سميث |
1885 |
افتتاح الرعية |
1897 |
سكن الكاهن |
5 حزيران 1897 |
وصول راهبات الوردية |
1922 |
بناء الكنيسة مع دير الكاهن |
1929 (الأب برونينج) |
مباركة الكنيسة |
9 حزيران 1930 |
بناء المدرسة على عدة مراحل: |
في عام 1889 (بناء منزل مكون من غرفتين صغيرتين) في عام 1967 إضافة غرف أخرى وإفتتاح المدرسة رسمياً مع قسم للحضانة في 1970 إفتتاح المدرسة الرئيسية بالقرب من الكنيسة( 8 غرف) في 1996 بناء مكاتب المدرسة في 2005 تم بناء قاعة متعددة الأغراض خلف الكنيسة والمدرسة وفي الطابق الأرضي تم تطوير مختبر علوم جيد الحجم مؤخرًا |